الوضع الآلي ٢٤/٧

الأخبار

هل تنجح تركيا في ضبط سوق العملات المشفرة؟

Jul 3, 2025

أعلنت وزارة الخزانة والمالية التركية دخول حزمة تنظيمية جديدة حيز التنفيذ لضبط سوق العملات المشفرة، في خطوة وُصفت بأنها الأكثر شمولا منذ بدء التعامل الرسمي مع الأصول الرقمية في البلاد.

وتهدف هذه الإجراءات، التي نُشرت في الجريدة الرسمية وبدأ العمل بها في نهاية الشهر الماضي، إلى تعزيز الرقابة على التعاملات الرقمية ومكافحة غسل الأموال والمراهنات غير القانونية، مع الحفاظ على النشاط المشروع في هذا القطاع المتنامي.

الحزمة الجديدة.. التفاصيل والأهداف

قال وزير الخزانة والمالية محمد شيمشك إن الحزمة الجديدة تأتي في إطار جهود الحكومة الرامية إلى حماية النظام المالي الوطني من التدفقات المالية المشبوهة.

وأوضح أن هذه الإجراءات تشمل فرض فترات انتظار تمتد من 48 إلى 72 ساعة على بعض عمليات السحب، إضافة إلى ضوابط صارمة تتعلق بالإفصاح عن مصدر الأموال وأسباب التحويلات.

وأضاف الوزير "نسعى إلى منع غسل العائدات الجنائية الناتجة من المقامرة غير القانونية والاحتيال، دون أن نغلق الباب أمام الاستخدامات المشروعة والابتكار المالي".

وتابع أن هذه الخطوات تأتي ضمن خطة متكاملة تهدف إلى مواءمة التشريعات التركية مع المعايير الدولية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، في وقت تتنامى فيه سوق الأصول الرقمية عالميا، وتزداد فيه التحديات التنظيمية المرتبطة بها

دوافع الحكومة وخلفيات القرار

وتأتي تصريحات شيمشك في سياق تحولات أوسع في السوق الرقمية التركية، حيث تتخذ أنقرة سلسلة إجراءات متتالية لمواكبة الطفرة المتسارعة في سوق العملات المشفرة.

وقد سجل هذا القطاع نموا كبيرا في تركيا نتيجة عوامل اقتصادية داخلية، أبرزها تراجع قيمة الليرة وارتفاع معدلات التضخم، ما دفع شريحة واسعة من المواطنين إلى اللجوء إلى الأصول الرقمية كملاذ آمن أو أداة للمضاربة.

وحسب شركة "تشين أناليسيس" المتخصصة في تحليلات البلوكشين، بلغ حجم التعاملات المشفرة في تركيا أكثر من 170 مليار دولار خلال عام 2023، لتتصدر بذلك الدول الأوروبية من حيث حجم التداول. وقد جعل هذا النشاط المكثف من السوق التركية نقطة تركيز رئيسية للجهات الرقابية الدولية.

غير أن هذا النمو السريع ترافق مع تحديات تنظيمية وأمنية متزايدة، من بينها عمليات احتيال، واختفاء منصات تداول، وتدفقات مالية غير مشروعة، وسط فراغ تشريعي نسبي قلّل من قدرة الدولة على التدخل الفعّال.

وفي محاولة لسد هذا الفراغ، أطلقت أنقرة خلال الأشهر الماضية سلسلة إصلاحات متدرجة. ففي ديسمبر/كانون الأول الماضي، فُرض على منصات التداول التحقق من هوية المستخدمين في حال تجاوزت قيمة المعاملة 15 ألف ليرة تركية (نحو 377 دولارا).

كما أعلنت هيئة أسواق رأس المال التركية، في مارس/آذار، عن معايير جديدة لترخيص منصات التشفير، تشمل رقابة أمنية ومالية صارمة، بالإضافة إلى شروط مالية إلزامية، حُددت بـ150 مليون ليرة (3.77 ملايين دولار) للمنصات التجارية، و500 مليون ليرة (12.56 مليون دولار) للمنصات الحافظة للأصول.

تفاصيل الإجراءات الجديدة

تضمنت الحزمة التنظيمية الجديدة عددا من المتطلبات التقنية والتشغيلية، أبرزها:

  • إلزام منصات العملات المشفرة بطلب معلومات مفصلة من المستخدمين حول مصدر الأموال وأسباب التحويل، كشرط أساسي لإتمام أي معاملة.
  • فرض توصيف نصي مع كل تحويل، وذلك بهدف تمييز أنواع المعاملات وتسهيل عمليات التدقيق لاحقا.
  • فرض فترة تعليق زمني تصل إلى 48 ساعة على بعض عمليات السحب، وقد تمتد إلى 72 ساعة عند السحب الأول من حساب جديد لا يحتوي على بيانات كاملة. يهدف ذلك إلى منح الجهات الرقابية فرصة لرصد التحركات المشبوهة قبل إتمام المعاملة.
  • وضع سقوف صارمة لتحويلات العملات المستقرة (مثل USDT)، بواقع 3 آلاف دولار يوميا و50 ألف دولار شهريا. غير أن المنصات التي تلتزم بـ"قاعدة السفر" (وهي قاعدة دولية تنص على تبادل معلومات دقيقة عن الطرفين في كل معاملة مالية رقمية)، يمكنها الاستفادة من حدود تحويل أعلى بعد موافقة الجهات الرقابية.
  • فرض تطبيق قاعدة السفر (Travel Rule) بشكل إلزامي على جميع المنصات العاملة، ما يضمن تبادل بيانات دقيقة بين المرسل والمستلم، انسجاما مع المعايير المعتمدة من مجموعة العمل المالي الدولية.
  • إلزام شركات الأصول الرقمية بتقديم تقارير دورية تتضمن تفاصيل المعاملات، مثل نوع الأصل المشفّر وكميته وسعره وتاريخ تنفيذه.

وشددت وزارة الخزانة على أن عدم الالتزام بهذه القواعد سيعرّض المنصات المخالفة لعقوبات شديدة، تشمل غرامات مالية أو تعليق وسحب التراخيص نهائيا.


الفئة: coins

إتش إس بي سي: لا تدع ارتفاع الذهب يخدعك.. الزخم "يتلاشى"

Jul 1, 2025

قد ترتفع أسعار الذهب المتصاعدة أكثر على المدى القريب، لكن العوامل المادية وعوامل السوق المالية قد تضر بالسبائك بحلول نهاية عام 2025، وفقاً لمحللي بنك HSBC.


في مذكرة للعملاء، رفعت شركة الوساطة توقعاتها لأسعار الذهب هذا العام إلى 3,215.0000 دولار للأونصة، ارتفاعاً من توقعاتها السابقة البالغة 3,015.0000 دولار للأونصة. وبالنسبة لعامي 2026 و2027، تم رفع توقعات متوسط السعر إلى 3,125.0000 دولار للأونصة و2,925.0000 دولار للأونصة على التوالي.

لكن المحللين أشاروا إلى أنهم يعتقدون أن "الجزء الأكبر من الارتفاع قد تم بالفعل، وأنه في حين قد يستمر زخم الذهب التصاعدي في دفعه للأعلى، ربما في المدى القريب، فإن مزيجاً من العوامل المادية وعوامل السوق المالية قد يكبح الارتفاع ويضغط على الذهب بحلول نهاية هذا العام."

وفي الوقت نفسه، شجعت الأسعار المرتفعة مؤخراً للمعدن الأصفر على زيادة في العرض، لكنها قللت من الطلب على المنتجات الذهبية المادية مثل المجوهرات والعملات المعدنية، كما قال المحللون.

"قد يكون هذا عاملاً أساسياً في كبح الارتفاعات وتقويض الأسعار،" كما جادلوا. "إذا لم تكن المخاطر مرتفعة بما يكفي لإبقاء المستثمرين يتدفقون على الذهب، فإن غياب الشراء المادي الأساسي يمكن أن يخفف الأسعار."

ومع ذلك، أضاف الاستراتيجيون أن احتمالية حدوث "تحولات زلزالية وربما دائمة في المشهد الجيوسياسي،" إلى جانب اضطرابات السوق المالية والارتفاع المحتمل "للقومية الاقتصادية" في شكل تعريفات جمركية، قد تحد من أي تراجع في أسعار الذهب.

بشكل عام، يتوقعون أن يظل الذهب "مرتفعاً تاريخياً."

يوم الثلاثاء، ارتفعت أسعار الذهب مع عدم اليقين بشأن مفاوضات التجارة الأمريكية قبل الموعد النهائي للتعريفات الجمركية للرئيس دونالد ترامب في 9 يوليو، مما عزز جزئياً جاذبية المعدن كملاذ آمن. كما قدم ضعف الدولار الأمريكي، الذي انخفض إلى أسوأ بداية للعام منذ 1973، دعماً إضافياً.

ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 1.1% إلى 3,338.5500 دولار للأونصة، بينما قفزت عقود الذهب الآجلة لشهر أغسطس بنسبة 1.3% إلى 3,350.5500 دولار للأونصة بحلول الساعة 11:20 صباحاً بتوقيت السعودية.

تقدم المعدن النفيس بنسبة 1.5% في اليوم السابق، وكان على وشك تعويض معظم ما فقده الأسبوع الماضي بعد الإعلان عن وقف إطلاق النار في الأعمال العدائية بين إسرائيل وإيران.


الفئة: news

بيتكوين تحلّق فوق 107 آلاف دولار لأول مرة في تاريخها… هل ينطلق صعود يوليو بنسبة 9%؟

Jul 1, 2025

حققت عملة بيتكوين إنجازًا تاريخيًا جديدًا بإغلاقها شهر يونيو عند مستوى قياسي بلغ 107,100 دولار، وهو أعلى إغلاق شهري على الإطلاق، بحسب تقرير صادر عن شركة 10X Research، رغم ظهور إشارات فنية تُنذر بحالة من التردد في السوق.


ويمثل هذا الإغلاق الشهري قفزة جديدة في سلسلة ارتفاعات استمرت لثلاثة أشهر متتالية، بعد أن تعافت بيتكوين من هبوط أبريل عند 75,000 دولار، لتُغلق مايو عند 104,600 دولار ويناير عند 102,450 دولار، ما يعكس زخمًا صعوديًا قويًا منذ بداية عام 2025.

لكن المثير للانتباه أن شمعة يونيو على الرسم البياني الشهري جاءت بنمط “السبينينغ توب” — الذي يتميز بجسم صغير وظلال طويلة — وهو مؤشر فني تقليدي على صراع قوي بين المشترين والبائعين، وغالبًا ما يُنذر بانعكاس محتمل في الاتجاه.

ورغم هذا التحذير الفني، يتوقع محللو 10X Research أن تسجّل بيتكوين ارتفاعًا بنسبة 9% خلال يوليو، استنادًا إلى الأداء التاريخي للعملة، حيث شهدت مكاسب في سبعة من آخر عشرة أشهر يوليو، بمتوسط عائد بلغ نحو 9%. وقال ماركوس تيلين، رئيس الأبحاث في الشركة، إن الأداء القوي المتوقع للأسواق الأميركية في يوليو قد يدفع بيتكوين لمواصلة الصعود.

في المقابل، حذر المحلل “Rekt Capital” من مستوى مقاومة أسبوعي رئيسي عند 108,890 دولار، مشيرًا إلى أن الإغلاق الأخير دون هذا الحاجز قد يشير إلى تشكّل “قمة منخفضة”، وهو ما قد يحد من الصعود ما لم يتم اختراق هذا المستوى وتحويله إلى دعم.


الفئة: coins

العقود الآجلة للذهب إرتفعت خلال الدورة الآسيوية

Jul 1, 2025

إرتفعت خلال الدورة الآسيوية يوم الثلاثاء.


حسب تصنيف كومكس لبورصة نيويورك التجارية, تمت تجارة العقود الآجلة للذهب في اغسطس على USD3,340.80 للأونصة وقت كتابة الخبر, ارتفع بنسبة 1.00%.


لقد تمت المتاجرة مسبقا على جلسة إرتفاع USD3,341.47 للأونصة. الذهب قد يجد نقاط الدعم على USD3250.50 والمقاومة على USD3349.00.


عقود مؤشر الدولار,الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى، هبط بنسبة 0.15% للمتاجرة به على USD96.35.


في الوقت نفسه على كومكس, هبط سعر الفضة لشهر يوليو بنسبة 0.02% لتتم المتاجرة به على USD35.85 للأونصة بينما هبط سعر النحاس لشهر يوليو بنسبة 0.45% لتتم المتاجرة به على USD5.03 للرطل.

الفئة: news

الأميركيون يجنون أرباح الذهب والآسيويون يواصلون الشراء

Jun 29, 2025

بدأ المستثمرون الأميركيون في التخلص من سبائك الذهب والعملات المعدنية التي أقبلوا على اقتناصها في مرحلة سابقة، في حين لا يبدي نظراؤهم في آسيا أي بادرة للتوقف عن الشراء، ما يدل على اختلاف النظرة المستقبلية تجاه الاقتصاد العالمي بين المستثمرين على جانبي العالم.

هذا التباين يشير إلى أن المقيمين في الولايات المتحدة الذين يحتفظون بالسبائك والعملات الذهبية في منازلهم أو في خزائن آمنة -على غرار المتداولين اليوميين في سوق الأسهم- يشعرون بمزيد من الاطمئنان تجاه سياسات الرئيس دونالد ترمب المتعلقة بالرسوم الجمركية والدين الحكومي المتزايد والتوترات الجيوسياسية، كما أنهم مستعدون لجني الأرباح بعد الارتفاع الكبير في أسعار الذهب خلال العامين الماضيين.



هؤلاء، المعروفون باسم (المستثمرون الأفراد)، يخالفون الاتجاهات العامة في السوق، حيث يواصل المستثمرون الأثرياء وصناديق الثروة السيادية والبنوك المركزية الإقبال على الأصل الذي يُعتبر ملاذاً آمناً. في الوقت نفسه، يتجه المشترون الآسيويون إلى السبائك والعملات بدلاً من الحُلي.

يرى فيليب نيومان، العضو المنتدب في شركة "ميتالز فوكس" للأبحاث (Metals Focus) أن "الكثير من المستثمرين الأفراد في الولايات المتحدة يميلون إلى الحزب الجمهوري، ومهما قلنا عن سياسة الرسوم الجمركية، فهم يحبون أسلوب ترمب، لذا لا يوجد سبب كبير لشراء الذهب من وجهة نظرهم".

خفض العلاوات السعرية

تشهد السوق الأميركية وفرة في السبائك والعملات الذهبية لدرجة دفعت بعض تجار المعادن النفيسة إلى خفض العلاوات السعرية إلى أدنى مستوياتها منذ 6 سنوات لتحفيز المبيعات. وحالياً بات المستثمرون الراغبون في البيع مستعدين لدفع رسوم للتخلص من الذهب.

تفرض شركة "ماني ميتالز إكستشينج" (Money Metals Exchange) حالياً رسوماً قدرها 20 دولاراً فوق السعر الفوري على مشتري عملة "النسر الأميركي" الذهبية زنة الأونصة الواحدة، مقارنة مع 175 دولاراً قبل أربع سنوات. أما البائعون، فعليهم الآن دفع نحو 20 دولاراً للمنصة الإلكترونية حتى تشتري الذهب، في حين كانوا يحصلون على علاوة قدرها 121 دولاراً عند البيع عام 2021.

هذا الفائض أدى إلى انهيار مبيعات المنتجات الذهبية الجديدة، إذ انخفضت مبيعات عملة "النسر الأميركي" التي تصدرها دار السك الأميركية -والتي تُعد مؤشراً على طلب الأفراد- أكثر من 70% في مايو مقارنة مع مستواها قبل عام.

تراجع الطلب في أميركا وأوروبا وارتفاعه في آسيا

تراجع الطلب على السبائك والعملات الذهبية في أميركا الشمالية وغرب أوروبا على مدى السنوات الثلاث الماضية، في حين ارتفع في بقية أنحاء العالم. وسجل العام الماضي أكبر تباين منذ بدء تسجيل البيانات في 2014، وفقاً لشركة "ميتالز فوكس". واستمر هذا التباين في الربع الأول من 2025، مدفوعاً بشكل أساسي بعمليات البيع في السوق الأميركية، بحسب شركة الاستشارات.

في المقابل، ارتفع الطلب على السبائك والعملات الذهبية بنسبة 3% في منطقة آسيا والمحيط الهادئ خلال الربع الأول، وسجلت السوق الصينية زيادة بنسبة 12% على أساس سنوي، بحسب أحدث بيانات مجلس الذهب العالمي. كما سجلت كوريا الجنوبية وسنغافورة وماليزيا وإندونيسيا نمواً تجاوز 30%.

قال كيني هو، المحلل الاستراتيجي لسوق السلع لدى "سيتي غروب"، إن المخاوف الأولية من أن تتضرر الصين وآسيا بشدة جراء رسوم ترمب الجمركية أدت إلى طلب قوي للغاية على الذهب في المنطقة، مضيفاً أن القلق من تراجع قيمة العملات المحلية أسهم أيضاً في بقاء الذهب الأصل المفضل للمستثمرين الآسيويين الذين لعبوا دوراً محورياً في صعود المعدن النفيس منذ عام 2024.

كما أن المستثمرين في جنوب شرق آسيا الذين لا يجدون خيارات استثمارية أخرى بدأوا ينظرون إلى الذهب باعتباره أصلاً استراتيجياً، بحسب براين لان، العضو المنتدب لشركة "غولد سيلفر سنترال" (GoldSilver Central) لتجارة المعادن النفيسة في سنغافورة.

وأضاف أن "المستثمرين في جنوب شرق آسيا الذين لديهم ذكريات عن الحرب يدركون أن الذهب يمثل شكلاً من أشكال الأمان في أوقات عدم اليقين".

جني الأرباح جزء من المعادلة

وفي الولايات المتحدة، يشكل جني الأرباح جزءاً من المعادلة في ظل الصعود المذهل لأسعار الذهب بنسبة 59% منذ بداية عام 2024 ليبلغ 3274.33 دولار للأونصة يوم الجمعة. لكن بنوك وول ستريت منقسمة حول ما إذا كان هذا الصعود قد بلغ ذروته، حيث أكد "غولدمان ساكس" توقعاته بأن يصل الذهب إلى 4000 دولار للأونصة بحلول العام المقبل، ويتوقع "مورغان ستانلي" أن يصل إلى 3,800 دولار بنهاية العام الجاري، في حين ترجّح "سيتي غروب" أن تنخفض الأسعار إلى أقل من 3000 دولار في 2026.

الفئة: news

بنك التسويات الدولية”: الاقتصاد العالمي يواجه «لحظة محورية»

Jun 29, 2025

قال بنك التسويات الدولية في أحدث تقييم لحالة الاقتصاد العالمي، إن التوتر التجاري والقضايا الجيوسياسية يهددان بكشف انقسامات عميقة في النظام المالي العالمي. ويوصف بنك التسويات الدولية بأنه البنك المركزي لمسؤولي البنوك المركزية.

وقال أجوستين كارستنز، رئيس بنك التسويات الدولية المنتهية ولايته، إن الحرب التجارية التي تقودها الولايات المتحدة وغيرها من التحولات السياسية تؤدي إلى إنهاك النظام الاقتصادي الراسخ منذ فترة طويلة.

وأضاف أن الاقتصاد العالمي يمر «بلحظة محورية» بدخوله «حقبة جديدة من الضبابية المتزايدة وعدم القدرة على التنبؤ»، بما يختبر مدى ثقة الناس بالمؤسسات، بما في ذلك البنوك المركزية.

ونشر البنك التقرير قبل أكثر من أسبوع من المهلة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لتطبيق الرسوم الجمركية التجارية في التاسع من يوليو، ويأتي بعد ستة أشهر من اضطرابات جيوسياسية شديدة.

وعندما سئل كارستنز عن الانتقادات التي وجهها ترمب إلى رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول، والتي تضمنت وصف ترامب لباول بأنه «غبي»، لم يكثر من الانتقاد.

وقال محافظ البنك المركزي المكسيكي السابق كارستنز للصحفيين: «من المتوقع في بعض الأوقات أن يكون هناك احتكاك… أمر يكاد يكون مقصوداً» في إشارة إلى العلاقة بين الحكومات والبنوك المركزية.

وينظر للتقرير السنوي لبنك التسويات الدولية الذي نشر، الأحد، على أنه مؤشر مهم إلى اتجاهات تفكير محافظي البنوك المركزية بالنظر إلى الاجتماعات المنتظمة التي يعقدها البنك، ومقره سويسرا، لكبار صانعي السياسات.

وقال كارستنز إن تزايد إجراءات الحماية التجارية والانقسام التجاري هما أمران «مقلقان بصورة خاصة»؛ لأنهما يفاقمان التراجع المستمر منذ عقود في النمو الاقتصادي والإنتاجي.

وهناك أدلة على أن متانة الاقتصاد العالمي أصبحت أقل في مواجهة الصدمات، إذ تسهم شيخوخة السكان وتغير المناخ والقضايا الجيوسياسية ومشكلات سلاسل التوريد في وجود بيئة أكثر تقلباً.


الفئة: news

باول يشعل سوق الكريبتو.. والبيتكوين تخترق حاجز نفسي مهم!

Jun 26, 2025

عادت عملة البيتكوين (BTC) إلى الاقتراب من مستوى 108,000 دولار، ما يمثل تعافيًا كاملًا من التراجع الذي شهدته الأسبوع الماضي والذي دفعها إلى ما دون هذا المستوى النفسي، وذلك نتيجة التوترات في الشرق الأوسط. ويأتي هذا الارتفاع في ظل تحولات في الإشارات الكلية باتجاه شهية أعلى للمخاطرة، ما أعاد الزخم إلى المتداولين المتفائلين بالعملات المشفرة.


يراهن السوق الآن على التقاء اتجاهين رئيسيين: التصريحات المائلة إلى التيسير من جانب الاحتياطي الفيدرالي، وتسارع دخول المستثمرين الأفراد إلى الأصول الرقمية، بحسب ما أفاد به عدد من المتداولين والمحللين.

وقال نيك راك، المدير في شركة LVRG Research: "ستواصل العملات المشفرة اتجاهها الصعودي. بدأت عمليات الشراء المؤسسية في الازدياد، وتعليقات جيروم باول بشأن خفض محتمل لأسعار الفائدة غيّرت من شعور المستثمرين بسرعة".

في ظل الارتفاع الأخير للبيتكوين فوق 108,000 دولار وتصاعد الزخم في سوق العملات المشفرة، يقدم InvestingPro مع أداة WarrenAI حلاً متكاملاً لتحليل هذه التحركات السوقية المعقدة. مع الاشتراك في الخدمة، يمكنك الوصول إلى تحليلات فورية لأداء العملات الرقمية الرئيسية، مدعومة ببيانات موثوقة وتنبؤات ذكية تساعدك في اتخاذ القرارات الاستثمارية الصائبة. استفد الآن من خصومات الصيف الحصرية التي تصل إلى 50%، وتمكن من الاستثمار بثقة في هذه البيئة السوقية الديناميكية.


الفئة: coins

في خطوة تُعد الأولى من نوعها.. الصين تفتتح أول خزنة للذهب

Jun 26, 2025

في خطوة تُعد الأولى من نوعها، أعلنت بورصة شنغهاي للذهب (SGE) عن توسيع عملياتها لتشمل مناطق خارج البرّ الرئيسي للصين، من خلال إطلاق عقدين جديدين لتداول الذهب، إلى جانب إنشاء منشأة تخزين جديدة في هونغ كونغ. هذه الخطوة الاستراتيجية تهدف إلى تعزيز الدور الدولي للبورصة الصينية وترسيخ النفوذ الصيني في أسواق السلع والعملات، فضلًا عن دعم المكانة العالمية لهونغ كونغ كمركز مالي محوري في آسيا.


ووفقًا لبيان رسمي صدر يوم الأربعاء عن البورصة، فإن العقود الجديدة التي سيتم تداولها ستكون مقوّمة باليوان الصيني، وسيكون التداول عليها ممكنًا عبر التسوية النقدية أو التسليم الفعلي، بما يشمل خيار التسليم إلى منشأة التخزين الجديدة التي تديرها وحدة من بنك الصين المحدود في هونغ كونغ.

ومن المقرر أن يبدأ تداول هذين العقدين يوم الخميس، حيث يغطي كل منهما درجة نقاء مختلفة من الذهب. كما أعلنت البورصة عن إعفاء المستثمرين من رسوم التخزين في المنشأة الجديدة حتى نهاية العام الحالي، في محاولة لجذب اهتمام المتعاملين في الأسواق الدولية.

توسيع نفوذ الصين وتسعير الذهب باليوان

الصين، باعتبارها أكبر منتج ومستهلك للذهب عالميًا، تسعى منذ سنوات إلى توسيع تأثيرها في آليات تسعير الذهب عالميًا، وهو ما يتجلى في هذه الخطوة التي تأتي في إطار أكبر لمحاولة تقليص الاعتماد على الدولار الأميركي، وتعزيز استخدام العملة المحلية الصينية، اليوان، في تسعير وتداول السلع الاستراتيجية، وعلى رأسها الذهب.

ويلفت المراقبون إلى أن التسعير باليوان لعقود الذهب يكتسب أهمية جيوسياسية واقتصادية متزايدة، خاصة في ظل جهود بكين المستمرة لتحويل اليوان إلى عملة دولية قابلة للاستخدام في التجارة العابرة للحدود.

خلفية البورصة وتوجهات الانفتاح الخارجي

تعود جذور بورصة شنغهاي للذهب إلى عام 2002، حين أسسها بنك الشعب الصيني لتكون المنصة الأساسية لتداول الذهب داخل الصين. وفي عام 2014، أطلقت البورصة ما يعرف باسم "اللوحة الدولية"، وهي نافذة تسمح للمستثمرين الأجانب بالوصول المباشر إلى سوق الذهب الصينية، في خطوة كانت تهدف حينها إلى تدويل المنصة وزيادة الشفافية والانفتاح على رؤوس الأموال العالمية.

وقد شهدت هذه المبادرات تطورًا سريعًا خلال السنوات الأخيرة، لا سيما بعد إعلان بورصة شنغهاي للعقود الآجلة، وهي أكبر منصة لتداول المواد الخام في البلاد، عن مقترحات جديدة تسمح بتوسيع نطاق مشاركة المستثمرين الأجانب في الأسواق الصينية، بما يعكس توجّهًا رسميًا متصاعدًا نحو التحرير المالي.

السوق العالمية للذهب: بين لندن وشنغهاي وسنغافورة

ورغم أن بورصة شنغهاي تُعد الأكبر عالميًا من حيث أحجام التداول الفعلي للذهب المادي، فإن مدينة لندن ما تزال تحتفظ بصدارتها كمركز تقليدي ومرجعي لسوق الذهب العالمية. إلى جانب ذلك، تواصل سنغافورة العمل على تعزيز دورها كمركز بديل محتمل، مع سعيها إلى جذب المستثمرين من خلال بنية تحتية حديثة وتسهيلات تنظيمية.

وقد تسارعت وتيرة الاهتمام العالمي بالذهب مؤخرًا، مدفوعة بموجة صعود قياسية للأسعار منذ مطلع العقد الجاري، حيث بلغت الأسعار مستويات غير مسبوقة بفعل عوامل مثل التضخم، والتوترات الجيوسياسية، واضطرابات سلاسل التوريد.

الذهب كملاذ آمن والصين كمشترٍ رئيسي

لطالما كان الذهب يُنظر إليه كأداة لحفظ القيمة وملاذ آمن في أوقات الأزمات، وهو ما جعل الصين من أبرز المشترين للذهب خلال السنوات الثلاث الماضية. وتسعى بكين من خلال ذلك إلى تنويع احتياطاتها النقدية، والحد من تعرضها المفرط للعملات الأجنبية، وعلى رأسها الدولار الأميركي.

وفي هذا الإطار، يأتي إنشاء منشأة التخزين في هونغ كونغ كجزء من استراتيجية أوسع لتعزيز السيطرة الصينية على سلسلة القيمة المرتبطة بالذهب، بدءًا من الإنتاج وحتى التداول والتسعير.

دور متنامٍ لهونغ كونغ في البنية التحتية المالية للذهب

أما هونغ كونغ، التي تُعد مركزًا ماليًا ومصرفيًا عالميًا يتمتع بسمعة قوية، فإنها تسعى اليوم إلى مواكبة التحولات الجارية في أسواق السلع والمعادن النفيسة. وتتبنى المدينة خطة واضحة لتعزيز حضورها في هذا القطاع، عبر الاستثمار في البنية التحتية للتخزين والتداول والخدمات اللوجستية المرتبطة بالذهب.

وتعكس هذه الخطوة سعي هونغ كونغ إلى الحفاظ على تنافسيتها أمام مراكز مالية أخرى في آسيا، خاصة مع تنامي النفوذ الاقتصادي للصين والطلب العالمي المتزايد على الذهب كأصل استراتيجي.


الفئة: news

تراجع العملات الآسيوية وارتفاع الدولار بعد هجوم أمريكي على مواقع نووية إيرانية المؤلف Ambar Warrick

Jun 23, 2025

m- تراجعت معظم العملات الآسيوية يوم الاثنين، بينما ارتفع الدولار بعد أن هاجمت الولايات المتحدة خلال عطلة نهاية الأسبوع ثلاثة منشآت نووية رئيسية في إيران، مما وضع الأسواق في حالة ترقب لرد طهران.


استفاد الدولار الأمريكي بشكل رئيسي من زيادة الطلب على الملاذات الآمنة، في حين تراجعت الملاذات الآمنة الأخرى مثل الذهب والين الياباني.

كما كانت العملات الآسيوية تعاني من بعض الخسائر من الأسبوع الماضي، بعد إشارات متشددة من الاحتياطي الفيدرالي. ومن المقرر أن يتحدث مجموعة من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي في الأيام القادمة، مما قد يقدم المزيد من الإشارات حول مسار أسعار الفائدة.

سيدلي رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بشهادته أمام الكونجرس يومي الثلاثاء والأربعاء.

كما تراجعت العملات الإقليمية بشكل كبير رغم البيانات الاقتصادية القوية من أستراليا واليابان.

ارتفاع الدولار وتراجع العملات الآسيوية بعد الهجوم الأمريكي على إيران

ارتفع مؤشر الدولار والعقود الآجلة لمؤشر الدولار بنسبة 0.3% لكل منهما في التداولات الآسيوية، مواصلين المكاسب الطفيفة من الأسبوع السابق.

تعزز الدولار الأمريكي بشكل رئيسي بسبب الطلب على الملاذ الآمن، حيث ينتظر المتداولون لمعرفة كيفية رد طهران على الهجمات. وقد ادعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الهجمات قد دمرت المنشآت النووية الإيرانية، مما أدى إلى القضاء على طموحات البلاد النووية.

كان ترامب قد ادعى أن إيران كانت تبني سلاحاً نووياً، بينما أكدت طهران مراراً أن هذا لم يكن صحيحاً.

وذكرت تقارير وسائل الإعلام الإيرانية أن البلاد تخطط الآن لإغلاق مضيق هرمز كرد انتقامي على الهجمات. ومن شأن مثل هذه الخطوة أن تعطل بشكل كبير إمدادات النفط إلى مناطق واسعة من آسيا وأوروبا، مما قد يؤدي بدوره إلى اضطرابات اقتصادية.

ارتفعت أسعار النفط بعد الهجوم، مما أثار مخاوف من أن ارتفاع أسعار الطاقة يمكن أن يؤدي إلى تضخم أكثر استمرارية.


الفئة: news

ارتفاع أسعار الذهب مع متابعة التوترات في الشرق الأوسط

Jun 23, 2025

ارتفعت أسعار الذهب خلال تعاملات اليوم الإثنين بعد تراجعها في وقت سابق مع استمرار تقييم الأسواق لتداعيات مهاجمة الولايات المتحدة للمنشآت النووية الإيرانية خلال عطلة نهاية الأسبوع.

وارتفعت أسعار العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم أغسطس بنسبة 0.23% أو 7.7 دولار عند 3393.4 دولار للأوقية، كما ارتفع سعر التسليم الفوري للذهب 0.3% أو 11.53 دولار عند 3379.92 دولار للأوقية.

وفي حين صعدت العقود الآجلة للفضة تسليم يوليو 0.22% عند 36.42 دولار للأوقية، وارتفع سعر التسليم الفوري للبلاتين 1.81% إلى 1291.78 دولار للأوقية.

وذلك في الوقت الذي ارتفع فيه مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية- بنسبة 0.63% عند 99.33 نقطة.

وتتابع الأسواق تبادل إيران وإسرائيل الضربات الجوية، مع استعداد العالم لرد طهران على الهجوم الأمريكي على مواقعها النووية.

وقال نائب الرئيس الأمريكي، “جيه دي فانس”، في مقابلة على شبكة “إن بي سي”: “لا نرغب في إطالة أمد هذا النزاع. نريد إنهاء البرنامج النووي الإيراني، ومن ثمّ فتح حوار مع الإيرانيين حول تسوية طويلة الأمد”، مشددًا على أن الولايات المتحدة “ليست لديها أي نية لإرسال قوات برية”.

الفئة: news

انخفاض أسعار الذهب بعد هجوم أمريكي على إيران مع تفضيل المستثمرين للدولار

Jun 23, 2025

انخفضت أسعار الذهب قليلاً في التداولات الآسيوية يوم الاثنين، حيث تحول المستثمرون الباحثون عن الملاذ الآمن إلى الدولار بعد هجوم الولايات المتحدة على منشآت نووية رئيسية في إيران، مما يشير إلى تصعيد في الصراع بالشرق الأوسط.


تعرض المعدن الأصفر لضغوط بسبب قوة الدولار، مع تراجع أسعار المعادن الأوسع نطاقاً بشكل طفيف يوم الاثنين.

انخفض الذهب الفوري بنسبة 0.2% إلى 3,360.11 دولار للأونصة، بينما تراجعت عقود الذهب الآجلة بنسبة 0.3% إلى 3,374.72 دولار للأونصة بحلول الساعة 08:08 صباحاً بتوقيت السعودية. لا يزال المعدن الأصفر يحتفظ بمكاسب قوية من وقت سابق في يونيو، حيث أدى اندلاع الحرب بين إسرائيل وإيران إلى زيادة الطلب على الملاذات الآمنة.

انخفاض أسعار الذهب مع زيادة الطلب على الدولار كملاذ آمن

تعرض الذهب لضغوط بشكل رئيسي بسبب قوة الدولار، الذي ارتفع بأكثر من 0.3% مقابل سلة من العملات يوم الاثنين.

هاجمت الولايات المتحدة ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث أعلن الرئيس دونالد ترامب أن الضربات دمرت المنشآت، مما أوقف الطموحات النووية لإيران.

وقال ترامب إن هجوم نهاية الأسبوع كان مدفوعاً بشكل كبير بالمخاوف من تطوير طهران لسلاح نووي، على الرغم من أن المسؤولين الإيرانيين نفوا مراراً مثل هذه الادعاءات.

ومع ذلك، شكلت الضربة الأمريكية تصعيداً خطيراً في الصراع بالشرق الأوسط، حيث حذرت طهران من انتقام مرير. وذكرت تقارير أن إيران قد تغلق أيضاً مضيق هرمز، وهو ممر شحن رئيسي، كرد انتقامي.

أدت المخاوف من الانتقام الإيراني إلى ارتفاع أسعار النفط بشكل حاد، مما زاد المخاوف من أن ارتفاع أسعار الطاقة يمكن أن يدعم التضخم العالمي، وبالتالي إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول

استفاد الدولار من هذه الرهانات، بعد أن حقق مكاسب متواضعة الأسبوع الماضي بعد أن اتخذ الاحتياطي الفيدرالي موقفاً غير ملتزم إلى حد كبير تجاه أي تخفيضات مستقبلية لأسعار الفائدة.

من المقرر أن يتحدث مجموعة من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، وأبرزهم الرئيس جيروم باول، الذي سيقدم شهادة لمدة يومين أمام الكونغرس ابتداءً من يوم الثلاثاء.

استقرار أسعار البلاتين والفضة بعد ارتفاعات حديثة

انخفضت أسعار المعادن الأوسع نطاقاً يوم الاثنين، مع استقرار أسعار البلاتين والفضة بعد تفوقها بشكل كبير على الذهب في الشهر الماضي.

انخفضت عقود البلاتين الآجلة بنسبة 0.1% إلى 1,263.15 دولار للأونصة، متراجعة عن أعلى مستوى لها في أكثر من أربع سنوات سجلته الأسبوع الماضي، بينما ارتفعت عقود الفضة الآجلة بنسبة 0.1% إلى 36.05 دولار للأونصة، لتظل قريبة من أعلى مستوى لها في أكثر من 13 عاماً.

ومن بين المعادن الصناعية، انخفضت عقود النحاس القياسية في بورصة لندن (LON:LSEG) للمعادن بنسبة 0.1% إلى 9,643.15 دولار للطن، بينما تراجعت عقود النحاس الأمريكية الآجلة بنسبة 0.3% إلى 4.820 دولار للرطل.


الفئة: news

انخفاض أسعار الذهب مع تأثير وقفة الفيدرالي والتوترات الإيرانية؛ البلاتين يبلغ أعلى مستوى في 10 سنوات

Jun 19, 2025

انخفضت أسعار الذهب في التداولات الآسيوية يوم الخميس حيث أدى الموقف المتشدد لمجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى تعزيز الدولار والضغط على المعدن النفيس، بينما حدت المخاطر الجيوسياسية المتزايدة من احتمال تورط الولايات المتحدة في الصراع الإسرائيلي الإيراني من الخسائر.


في غضون ذلك، وصل البلاتين إلى أعلى مستوى له في 10 سنوات خلال الساعات الآسيوية، مدفوعًا بتضييق العرض وزيادة الطلب.

انخفض الذهب الفوري بنسبة 0.5% إلى 3,353.92 دولار للأونصة، بينما تراجعت العقود الآجلة للذهب لشهر أغسطس بنسبة 1.1% إلى 3,369.77 دولار للأونصة بحلول الساعة 08:15 صباحًا بتوقيت السعودية.

الصراع الإسرائيلي الإيراني ووقفة الفيدرالي المتشددة تثير مخاوف المستثمرين

ذكرت وكالة بلومبرج يوم الأربعاء، نقلاً عن أشخاص مطلعين على الأمر، أن كبار المسؤولين الأمريكيين يستعدون لضربة محتملة على إيران في الأيام المقبلة.

وفي حين أن الخطط لا تزال مرنة، أشار بعض المسؤولين إلى عطلة نهاية الأسبوع كنافذة محتملة للعمل، وفقًا للتقرير.

يأتي هذا بعد أن رفض المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، مطالب الرئيس ترامب بالاستسلام غير المشروط، وقال إنه لا يمكن فرض السلام ولا الحرب على الجمهورية الإسلامية.

وقال الرئيس ترامب يوم الأربعاء إنه قد يضرب إيران أو لا يضربها.

على الرغم من الدعم من المشاعر العالمية المعادية للمخاطرة، ظل الذهب محدودًا بسبب الوقفة المتشددة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء.

أبقى الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة، وأوقف التخفيضات المتوقعة في وقت لاحق من هذا العام، وحذر من الضغوط التضخمية الناجمة عن التعريفات الجمركية الأمريكية.

تعد أسعار الفائدة المنخفضة مؤشرًا جيدًا لأسعار الذهب لأنها تقلل من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بأصول غير مدرة للعائد مثل المعادن النفيسة.

البلاتين يصل إلى أعلى مستوى في أكثر من 10 سنوات بسبب أزمة العرض

انخفضت العقود الآجلة للبلاتين بنسبة 0.5% إلى 1,313.0 دولار للأونصة بعد ارتفاعها إلى أعلى مستوى لها منذ سبتمبر 2014.

أثار تقرير صناعي إيجابي في أواخر مايو عمليات شراء قوية، حيث لا يزال الطلب من صانعي المجوهرات الصينيين والمستخدمين الصناعيين قويًا، بينما تعمل المخزونات المنخفضة ومعدلات الإيجار المرتفعة على تقييد العرض.

يُنظر إلى المعدن بشكل متزايد على أنه بديل جذاب للذهب وسط تحول في مشاعر المستثمرين.

انخفضت أسعار المعادن الأوسع نطاقًا، حيث تعزز الدولار الأمريكي بعد قرار البنك المركزي الأمريكي بشأن سعر الفائدة.

انخفضت العقود الآجلة للفضة بنسبة 1.5% إلى 36.665 دولار للأونصة.

تراجعت العقود الآجلة القياسية للنحاس في بورصة لندن (LON:LSEG) للمعادن بنسبة 0.3% إلى 9,644.35 دولار للطن، بينما انخفضت العقود الآجلة للنحاس الأمريكية بنسبة 0.7% إلى 4.8205 دولار للرطل.


الفئة: news

سيتي" تتوقع تراجعاً كبيراً في أسعار الذهب في النصف الثاني من 2026

Jun 17, 2025

توقعت "سيتي غروب" أن ينخفض سعر الذهب مجدداً إلى ما دون 3,000 دولار للأونصة خلال الفصول المقبلة، مع انتهاء موجة الارتفاع القياسي التي اعتُبرت من أبرز التحركات الصاعدة في سوق السلع الأساسية.

كتب محللون في البنك، من بينهم ماكس لايتون، في تقرير بحثي، أن "دراستنا تشير إلى أن أسعار الذهب ستعود إلى نطاق يتراوح بين 2,500 و2,700 دولار للأونصة بحلول النصف الثاني من عام 2026".



وأشاروا إلى أن هذا التراجع قد يكون مدفوعاً بضعف الطلب الاستثماري، وتحسّن آفاق النمو العالمي، وتخفيضات محتملة في أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.

زخم الذهب يرتكز على التوترات الجيوسياسية

كان الذهب قد قفز بنسبة 30% منذ بداية العام، مسجلاً آخر رقم قياسي له في أبريل، مدعوماً بالطلب على الملاذات الآمنة في ظل السياسات التجارية المربكة للرئيس الأميركي دونالد ترمب، والأزمة المتصاعدة في الشرق الأوسط.

كما عززت المخاوف المتعلقة بالعجز الأميركي والأصول المالية، إلى جانب عمليات الشراء المستمرة من البنوك المركزية لتقليل اعتمادها على الدولار، من صعود المعدن الثمين.

وقال المحللون في "سيتي": "نتوقع تراجع الطلب الاستثماري على الذهب في أواخر عام 2025 وخلال عام 2026، حيث نرى أن شعبية ترمب وتعافي النمو في أميركا قد يعيدان التوازن، خصوصاً مع اقتراب موعد انتخابات التجديد النصفي".

وأضافوا: "نرى مجالاً واسعاً أمام الاحتياطي الفيدرالي للانتقال من سياسة تقييدية إلى سياسة محايدة".

الذهب قد يتماسك مؤقتاً

في السيناريو الأساسي للبنك، والذي يحمل احتمالاً بنسبة 60%، يُتوقع أن يحافظ الذهب على تماسكه فوق مستوى 3,000 دولار للأونصة خلال الربع المقبل، قبل أن يبدأ بالتراجع. وكان سعر الذهب الفوري قد بلغ في آخر تداول نحو 3,396 دولاراً.

وفي ما يخص التوقعات الخاصة بالمعادن الأخرى، أعربت "سيتي" عن نظرة إيجابية قوية تجاه كل من الألمنيوم والنحاس. واعتبر المحللون أن الألمنيوم، باعتباره معدناً خفيف الوزن، "مرتبط بشدة بأي تحسن في النمو العالمي ومعنويات السوق".

الفئة: news

العملات الرقمية تتقلب بشدة وسط ضغوط جيوسياسية.. في انتظار كلمة الفيدرالي

Jun 17, 2025

 لا تزال حالة من عدم اليقين تُخيّم على الأسواق العالمية، حيث يتم تداول العملات الرقمية في نطاق ضيق، قبيل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي هذا الأسبوع. وبينما تمكنت الأسهم من استعادة بعض توازنها لفترة وجيزة يوم الإثنين، حافظت أسواق العملات المشفرة على موقف دفاعي بعد تصفية عقود آجلة بقيمة 1.2 مليار دولار يوم الجمعة، ما أدى إلى القضاء على مراكز الشراء طويلة الأجل ذات المديونية العالية، وتسبب في تراجع حاد للعملات البديلة خلال عطلة نهاية الأسبوع.


برزت عملة XRP كأبرز العملات بين العملات الرقمية الكبرى خلال تعاملات يوم الثلاثاء، حيث ارتفعت بنحو 2% في الـ 24 ساعة الأخيرة. فيما ارتفع سعر البيتكوين فوق مستوى 108,000 دولار في الجلسة الأميركية يوم الإثنين، قبل أن يتراجع إلى 106,500 دولار اليوم بسبب عمليات جني أرباح، ثم عاد وارتفع إلى ما فوق 107,000 دولار خلال الساعات الصباحية في آسيا يوم الثلاثاء.

شهدت صناديق البيتكوين المتداولة في البورصة (BTC ETFs) تدفقات صافية بقيمة 1.4 مليار دولار خلال الأسبوع الماضي، مما يؤكد دور هذه المنتجات الفورية كعوازل للصدمات السعرية حتى خلال التراجعات العامة.

ارتفعت عملة الإيثر (Ether) بنسبة 1.5% خلال الـ 24 ساعة الماضية لتصل إلى 2,609 دولار، لكنها لا تزال متخلفة عن قوة البيتكوين المدفوعة بالصناديق المتداولة في البورصة. أما سولانا (SOL) وترون (TRX) فقد حافظتا على صمودهما، بارتفاع نسبته 1.5% و2.1% على التوالي، رغم استمرار الحذر العام بين المتداولين.


الفئة: coins

الذهب يطرق أبواب القمة التاريخية مع اشتعال الشرق الأوسط.. وبيتكوين تتراجع عن دور المنقذ الرقمي

Jun 16, 2025

وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، اقترب الذهب من تحطيم رقمه القياسي التاريخي، بينما فشلت بيتكوين في مواكبة الزخم، مما يعزز التشكيك في قدرتها على أداء دور الملاذ الآمن في أوقات الأزمات.


وسجل الذهب، يوم الإثنين، ارتفاعًا إلى 3,450 دولارًا للأونصة، مقتربًا بفارق 50 دولارًا فقط من أعلى مستوى له على الإطلاق الذي بلغه في أبريل الماضي عند 3,500 دولار، بحسب بيانات “تريدينغ فيو”. ويأتي هذا الارتفاع مدفوعًا بتصاعد المخاوف الجيوسياسية بعد الضربة الإسرائيلية الأخيرة على إيران، بالإضافة إلى استمرار الضغوط التضخمية عالمياً.

وبخلاف الذهب، لم تتمكن بيتكوين من اللحاق بموجة الصعود، حيث ارتفعت بنسبة 13% فقط منذ بداية العام، وتداولت مؤخرًا عند نحو 107,013 دولار، بانخفاض 5.3% عن ذروتها المسجلة في مايو عند 111,800 دولار.

ويرى خبراء أن بيتكوين لا تزال تُعامل كأصل عالي المخاطر، على غرار الأسهم، وليس كملاذ آمن شبيه بالذهب. وقال توني سيكامور، محلل الأسواق في IG Markets، إن تحركات بيتكوين لا تزال مرتبطة بشكل وثيق بأداء الأسواق المالية التقليدية، لا سيما العقود الآجلة للأسهم الأمريكية.

من جانبه، أكد نيك روك، مدير أبحاث LVRG، أن “سردية الذهب الرقمي” المرتبطة ببيتكوين بدأت تتلاشى، مع تزايد تركيز المتداولين على تقلباتها السريعة وظروف السيولة، ما يجعلها أكثر ارتباطًا بالأصول الخطرة منها بالتحوطات الدفاعية.

الفئة: news

الذهب يسقط من قمة شهرين.. والمقاومة التالية عند هذا المستوى

Jun 16, 2025

تراجعت أسعار الذهب بعدما وصلت إلى أعلى مستوى له في نحو شهرين يوم الاثنين، حيث يأتي ذلك بالتزامن مع تصاعد الاشتباكات بين إسرائيل وإيران خلال عطلة نهاية الأسبوع، ما أثار مخاوف من اندلاع صراع إقليمي أوسع، ودفع المستثمرين نحو الأصول الآمنة.


وفي هذا السياق، قال كلفن وونغ (Kelvin Wong)، كبير محللي السوق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى شركة أواندا (OANDA): "لدينا اختراق واضح لمستوى 3400 دولار حاليًا، والاتجاه الصعودي قصير المدى ما زال قائمًا. نرى مستوى مقاومة عند 3500 دولار، وهناك احتمال لتسجيل مستوى قياسي جديد أعلى من 3500 دولار."

مع تزايد حدة التوترات في الشرق الأوسط وترقب قرارات البنوك المركزية، مثل الاحتياطي الفيدرالي، يحتاج المستثمرون إلى مصدر بيانات موثوق يتيح لهم توقع تحركات السوق قبل حدوثها

ويُعتبر الذهب أحد الأصول الآمنة التي يقبل عليها المستثمرون في أوقات عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي.

ترقب قرارات البنوك المركزية

يتطلع المستثمرون هذا الأسبوع إلى مجموعة من قرارات السياسة النقدية الصادرة عن البنوك المركزية، مع التركيز على قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يوم الأربعاء.

ومن المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة دون تغيير، في حين يترقب السوق مؤشرات بشأن إمكانية خفض الفائدة في الأشهر المقبلة.

وتُظهر أسواق العقود الآجلة توقعات بإجراء خفضين للفائدة بحلول نهاية العام، من المحتمل أن يبدأ أولها في سبتمبر، وذلك بدعم من بيانات التضخم الهادئة الأسبوع الماضي.

الذهب عند التسوية يوم الجمعة

ارتفعت أسعار الذهب في نهاية تعاملات الجمعة، مسجلة مكاسب أسبوعية تجاوزت 3% في ظل تفاقم التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، بعد شن إسرائيل هجمات جوية على إيران قابلتها طهران بالتصعيد.

وعند التسوية، قفزت العقود الآجلة للذهب تسليم أغسطس بنسبة 1.5% أو ما يعادل 50.4 دولار إلى 3452.80 دولار للأوقية، لتعزز مكاسبها على مدار الأسبوع إلى 3.17%.

الذهب والدولار الآن

وسجل الذهب الفوري تراجعًا بنسبة 0.48% إلى 3416 دولارًا للأونصة، بعد أن بلغ في وقت سابق من الجلسة أعلى مستوياته منذ 22 أبريل.

فيما انخفضت العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.5% إلى 3433 دولارًا.

وعلى الجانب الآخر، استقرت عقود مؤشر الدولار دون زيادة أو انخفاض خلال اليوم.

أداء المعادن النفيسة الأخرى

تراجع سعر الفضة الفورية بنسبة 0.1% ليصل إلى 36.28 دولارًا للأونصة، بينما ارتفع البلاتين بنسبة 0.4% إلى 1233.12 دولارًا، وزاد البلاديوم بنسبة 1.4% ليبلغ 1041.85 دولارًا


الفئة: news

الذهب يتجاوز اليورو ليصبح ثاني أكبر أصل احتياطي في العالم

Jun 15, 2025

ارتفعت عمليات شراء الذهب لمستويات قياسية فيما شهدت أسعاره قفزات حادة، ما أدى إلى تجاوزه لليورو ليصبح ثاني أكبر أصل احتياطي في محافظ البنوك المركزية عالمياً.  

وفقاً لتقييم سنوي صادر عن البنك المركزي الأوروبي بشأن المكانة العالمية لليورو، فقد بلغت حصة الذهب في الاحتياطيات الأجنبية العالمية، بحسب الأسعار السوقية، نحو 20% بنهاية عام 2024، متجاوزاً اليورو الذي تراجعت حصته إلى 16%. في المقابل، واصل الدولار الأميركي تراجعه التدريجي ليبلغ 46% من إجمالي الاحتياطيات العالمية.

جاء الارتفاع اللافت في قيمة الذهب، التي تضاعفت منذ أواخر عام 2022، مدفوعاً جزئياً بعمليات الشراء المكثفة من قبل البنوك المركزية. فقد تجاوز حجم مشتريات المؤسسات السيادية 1000 طن سنوياً على مدى السنوات الثلاث الماضية، أي ضعف متوسط وتيرة الشراء قبل عام 2022. وعليه، عادت حيازاتها من الذهب إلى مستويات لم تسجل منذ أواخر سبعينات القرن الماضي.

قفزة الطلب على الذهب

ذكر تقرير البنك المركزي الأوروبي أن "الطلب على الذهب لاحتياطات البنوك المركزية شهد قفزة كبيرة عقب الحرب الروسية الشاملة على أوكرانيا عام 2022، ولا يزال مرتفعاً حتى الآن".

دفعت الخطوة الغربية بتجميد احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية المُحتفظ بها بعملات مجموعة السبع، بعد حربها على أوكرانيا، العديد من البنوك المركزية إلى تقليص انكشافها على النظام المالي الغربي، وهو ما عززته أيضاً مخاوف التضخم والتكهنات حول احتمال تراجع الولايات المتحدة عن معاملة الدائنين الأجانب على قدم المساواة.

تاريخياً، ترتبط أسعار الذهب سلباً بالعوائد الحقيقية، حيث تغري العوائد المرتفعة المستثمرين بالابتعاد عن الذهب الذي لا يدر فائدة. إلا أن هذا الارتباط انهار في عام 2022، بحسب ما ورد في تقرير البنك المركزي الأوروبي؛ حيث اتجهت البنوك المركزية لشراء المعدن الأصفر كوسيلة للتحوط ضد مخاطر العقوبات، رغم ارتفاع أسعار الفائدة عالمياً.



الفئة: news

ختام الجلسة الأمريكية... ارتفاعات قياسية للذهب والنفط

Jun 14, 2025

تسببت الضربات الجوية التي شنتها إسرائيل على المنشآت الإيرانية في تقلبات حادة في الأسواق. وقد أغلقت أسعار الذهب على ارتفاع قوي بالتزامن مع تصاعد التوترات الجيوسياسية، بينما أغلقت الفضة على ارتفاع طفيف. وقفزت أسعار النفط في ختام الجلسة الأمريكية بقوة، وارتفع مؤشر الدولار الأمريكي.


وفيما يلي نظرة على مستويات الإغلاق للسلع الرئيسية:

الذهب

في ختام تعاملات اليوم أغلقت أسعار الذهب على ارتفاع ، حيث ارتفعت عقود الذهب الآجلة إلى مستوى 3,450.55 دولارًا للأوقية، بنسبة 1.4%، وارتفعت العقود الفورية للذهب أيضًا إلى 3,429.88 دولارًا، بنسبة 1.27%، ومن ناحية أخرى ارتفعمؤشر الدولار الأمريكي إلى 98.13 بنسبة 0.27% مقابل سلة من العملات الأجنبية على رأسها اليورو والإسترليني.

الفضة

أغلقت عقود الفضة الآجلة عند مستوى 36.32 دولار للأوقية، مرتفعة بنسبة 0.05 %

النفط

ارتفعت أسعارالنفط الخام وأغلقت عند 73.66 دولار للبرميل، بارتفاع 8.17%، أما عقود نفط برنت فقد ارتفعت أيضًا وأغلقت عند 74.86 دولار للبرميل، مرتفعة بنسبة 8.0 %.

الفئة: news

عاجل: في ختام الأسبوع...تراجع حاد للعملات الرقمية

Jun 14, 2025

انخفض سعر عملة البيتكوين الرقمية مع نهاية الجلسة الأمريكية، وتتداول البيتكوين الآن عند 105,402.1$ بنسبة -0.52% في الـ 24 ساعة الأخيرة. ويسجل رأس المال السوقي الآن 2.09 تريليون دولار حسب بيانات Investing ولا تزال البيتكوين الأكثر هيمنة بحصة سوقية تبلغ 63.8% ويليها عملة إيثريوم بحصة سوق 9.4%. يذكر أنه بناء على سعر الإغلاق اليوم، تكون البيتكوين قد ارتفعت بنسبة +0.89% في السبع أيام الأخيرة، وكذلك ارتفعت العملة البديلة الأشهر، الإيثريوم، بنسبة +1.66% في السبع أيام الأخيرة.


أسعار أشهر العملات الرقمية

عملة سولانا: السعر الآن: 146.744 $ دولار، الحركة:  -3.73%

عملة بينانس كوين: السعر الآن: 652.30 $ دولار، الحركة:  -0.23%

عملة ريبل: السعر الآن: 2.1362 $ دولار، الحركة:  -2.46%

عملة دوج كوين: السعر الآن: 0.177816 $ دولار، الحركة:  -1.59%

عملة شيبا إينو: السعر الآن: 0.00001202$ دولار، الحركة:  -1.42%

عملة كاردانو: السعر الآن: 0.6361 $ دولار، الحركة:  -3.45%

الفئة: coins

PreviousNext
;